من جهة أخرى، طالب رئيس المجلس، رفعت عزايزة، والحضور بأن تكون مكافحة العنف والجريمة في صلب أولويات الشرطة، بدلاً من تركيز عملها على تحرير المخالفات والتعامل مع المواطنين الملتزمين بالقانون.
اعتبر الرئيس الإيراني مسعود بيزشكيان، الاثنين، الهجوم الإسرائيلي على قطر، "محاولة لوقف جهود إنهاء الإبادة الجماعية في غزة".
مجموعة "رغافيم" الاستيطانية قدّمت التماساً إلى المحكمة المركزية في القدس ضد المجمّع، وهاجمت في بيانها السلطات الإسرائيلية بدعوى "تجاهلها" ما وصفته ببناء غير قانوني
وذكر مشروع البيان أن "العدوان الإسرائيلي على قطر وجرائم الإبادة الجماعية تقوض فرص تحقيق السلام"، مشدداً على "ضرورة الوقوف ضد مخططات إسرائيل لفرض واقع جديد بالمنطقة".
الاجتماع عُقد اليوم (الأحد) برئاسة رئيس الطاقم روعي كحلون، كجلسة تحضيرية لإطلاق خطة خماسية جديدة بعد انتهاء الخطة الحالية العام المقبل
خلال العام 2024 عالجت المفوضية 263 شكوى، منها 66 شكوى (25%) اعتُبرت مبررة.
قوات الشرطة باشرت فورًا عمليات بحث واسعة، إضافة إلى جمع أدلة ميدانية وفورنسية، ما ساعد على تحديد هوية المشتبه واعتقاله بتاريخ 2/9. أثناء تفتيش منزله،
لاحقًا، التقى ثلاثة مشتبهين بالضحية وأخيه في شارع لابندا، وأطلق أحدهم النار من مسدس أدى إلى مقتل الشاب وإصابة شقيقه بجروح خطيرة.
وقدم الممثل الدائم لفرنسا لدى الأمم المتحدة جيروم بونافو مشروع القرار قبل التصويت بالنيابة عن بلاده والسعودية والدول الراعية لمشروع القرار.
دعوى مدنية بمبلغ 360,000 شيكل ضد أربعة مواطنون من أم الفحم، بعد هجومهم على ثلاثة يهود كانوا يعملون كمراقبين في انتخابات 2019.
شددت بكر على أن هذا الصمت المؤسسي يعكس في جوهره تواطؤاً يرقى إلى شراكة ضمنية في الجريمة، إذ يتيح لإسرائيل أن تمضي في تحويل السجون إلى مختبر للعنف المنهجي دون خشية من المساءلة
قمعت الشرطة الإسرائيلية مساء اليوم الخميس وقفة احتجاجية نُظمت في مدينة حيفا، دعماً لقطاع غزة وتنديداً باستمرار العدوان الإسرائيلي وتجويع المدنيين وقتل الصحفيين.
شهود من أهالي المدينة أكدوا أن المراقبين لم يلتزموا بالتعليمات، وتعمدوا الدخول إلى الصندوق بطريقة بدت وكأنها محاولة لفرض وجودهم وإثارة الاحتكاك
تصريحات جبارين جاءت بعد نشر تقرير "العنصرية والعنف" لموسم 2024/2025، الذي كشف عن ارتفاع غير مسبوق في حجم الهتافات العنصرية
وقال كاتس في تصريحات صحافية اليوم، إن "إسرائيل ستتحرك ضد أعدائها في كل مكان، ولا يوجد مكان يمكنهم الاختباء فيه".
وُجهت ضد صيداوي تهم خطيرة، من بينها: محاولة قتل بدافع إرهابي، التسبب بإصابة خطيرة في ظروف مشددة، التسبب بجروح في ظروف مشددة
هولندا تمنع بن غفير وسموتريتش من دخول 29 دولة أوروبية بسبب تصريحاتهما ضد الفلسطينيين وسياسات الاستيطان.
وأكدت أوحانا أن النقابة تطالب الشرطة بالتحرك ضد المحرّضين، وعلى شركات النقل أن توضح بأن التهديد على حياة العاملين غير مقبول.
ودعا الملك عبد الله الثاني إلى حشد الدعم الدولي ضد هذه الانتهاكات، وضرورة التحرك الفوري لوقفها.
"العملية التي نفذت اليوم ضد كبار قادة حماس الإرهابيين كانت عملية إسرائيلية مستقلة بالكامل. إسرائيل بادرت إليها، إسرائيل نفذتها، وإسرائيل تتحمل المسؤولية الكاملة عنها"،
